دانت مستشارة ميانمار أونغ سان سو تشي هذا النهار يوم الثلاثاء جميع انتهاكات حقوق وكرامة البشر في إقليم أراكان في شمال البلاد، بينما تكثفت الضغوط العالمية الرامية لحل أزمة الروهينغا.
وقد أفصحت أونغ سان أنها لا تخشى أي تقصي عالمي في أزمة الروهينغا الجارية ، وشددت التزامها بالتوصل إلى حل دائم للصراع.
وقالت إنها تدين جميع انتهاكات حقوق وكرامة البشر في ولاية أراكان التي تقطنها أقلية الروهينغا المسلمة. وتعهدت بمحاسبة مرتكبي تلك الانتهاكات بحسب التشريع .
وقد أجبرت حملة القوات المسلحة العسكرية زيادة عن 410 آلاف روهينغي على الفرار إلى بنغلاديش، حيث يواجهون أحوالا بالغة الصعوبة.
ومن جانبه، صرح مستشار الأمن القومي بميانمار ثونغ تون إن مسلمي الروهينغا الذين هربو إلى بنغلاديش سيتمكنون من العودة.
وفي وقت ماضي ، توعدت بريطانيا وقوى عالمية باتخاذ ممارسات مقابل ميانمار في حال لم تتحرك أونغ سان لإنهاء حملة القوات المسلحة مقابل أقلية الروهينغا المسلمة.
وعلى هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعا وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون إلى مؤتمر وزاري حضره ممثلون من من بنغلاديش وإندونيسيا وتركيا وأستراليا وكندا والسويد والدانمارك والولايات المتحدة
من جانبها، وصفت المندوبة الأميركية لدى
وأضافت أن
وقالت هيلي في

تعليقات
إرسال تعليق